هَدرْتْ دم الشّوق ..
بعبثٍ لَحوحٍ...
و ألهيتْ قَسماً،
عن أَن يبَرّا
و بأغْوار حُسني ،
حلِلتْ مساءً
لتُشْعل رِحابَ لحاظكْ
لُجين و تِبـْرا
و من عيونِ بُركانكْ ،
سقطتُ شعوبٍ
حَدّقتْ بالوجع حتّي ،
تعرىّ
أ يا لائِميْ ..
أنْتَ...مََنْ
بـ اللّومِ ، ادْعىَٰ
انْ تُلْهم أقْلامنا ،
ما قدْ تيسّر ...
وجَعاً
فتَحْفر كُهوفِ القَوافي
لـعل ، أويت ناسِكةً ، لنا
يا لغتنا ،
الوَرِعَةْ
و في مَغاليق الدُّجَى ،
جرْحٌ يُنازع..
قَرِيع النّجومَ ، انْ تلْثمه،
لمعاً
يا ٱلهِةً، باعتْ شَعْبي،
الكريم
ببخس دَراهَمْ،
و تلّتْ بِنصل سِكّينهِ
ٱيآتَ ،
قمْعهْ
سنُحرّك النّار الكَسولة،
حوْلكْ، كُلّما،
عَادتْ ذئاب العَقيدة ،
مع الحِمْلانِ،
ترعىَ
يارا السليڤيوم
بعبثٍ لَحوحٍ...
و ألهيتْ قَسماً،
عن أَن يبَرّا
و بأغْوار حُسني ،
حلِلتْ مساءً
لتُشْعل رِحابَ لحاظكْ
لُجين و تِبـْرا
و من عيونِ بُركانكْ ،
سقطتُ شعوبٍ
حَدّقتْ بالوجع حتّي ،
تعرىّ
أ يا لائِميْ ..
أنْتَ...مََنْ
بـ اللّومِ ، ادْعىَٰ
انْ تُلْهم أقْلامنا ،
ما قدْ تيسّر ...
وجَعاً
فتَحْفر كُهوفِ القَوافي
لـعل ، أويت ناسِكةً ، لنا
يا لغتنا ،
الوَرِعَةْ
و في مَغاليق الدُّجَى ،
جرْحٌ يُنازع..
قَرِيع النّجومَ ، انْ تلْثمه،
لمعاً
يا ٱلهِةً، باعتْ شَعْبي،
الكريم
ببخس دَراهَمْ،
و تلّتْ بِنصل سِكّينهِ
ٱيآتَ ،
قمْعهْ
سنُحرّك النّار الكَسولة،
حوْلكْ، كُلّما،
عَادتْ ذئاب العَقيدة ،
مع الحِمْلانِ،
ترعىَ
يارا السليڤيوم