ذلك الذي لُمتنني فيه
حين قدمت له نفسي
يخيط تواشيح ذاكرتي
برذاذ الحنين
و فؤادي قُد من قُبل
كذب و أنا من العاشقين
تناهيد سقمه
تزفرني حتى عتبات الجحيم
يُقد عقلي من دبر
فيصدق وأنا من الخائنين
إلهي .... أصبو إليه
يلفني من المغيب حتى الشروق
شمالية الحب بجنوب الجنون
يراقص خاصرة العنفوان
على رمل البحر الحزين
ارميه بحجر
فيهديني أطواق الياسمين