مشط أضلع مهترءة..
كم كنت تقضين من الوقت تسرحين جدائل الشمس بمشط من أضلعى المهترءة حين كان القلب يسبغ وضوءه المتوحد أزلا بإختلاج الوجد فى محاريب ولهك المعجون بسديم الشبق الذى أينعت سنابل الخوف فيه بحبات التلاشى فى عوالم اللامساس على ظل فنجان يعرف جيدا كيف يجعل كسور خواطرى تتراكب فى إضظراد مبهر وهو يستلذ رائحة شواء عواطفى كلما أدنيته منك أوسال ريقه على أرض شفاهك المحرمة...
إبن الحاضر.